samedi 30 juillet 2011

التمديد في آجال التسجيل الى غاية 14 أوت

في حديث للتلفزة الوطنية قررت الهيئة العليا المستقلة للأنتخابات التمديد في آجال تسجيل المواطنين في القائمات الأنتخابية حيث يصبح آخر أجل لتسجيل المواطنين يوم 14 أوت 2011 وهذه مقتطفات من الفيديو

vendredi 29 juillet 2011

لماذا لا تكون منزل بورقيبة هي أكثر معتمدية فيها مواطنون مسجلون

غريب جدا هذا الاقبال المحتشم على مكاتب التسجيل مع توفر معلومات على أن مدينة منزل بورقيبة هي الأولى على مستوى الاقبال على مكاتب التسجيل 
وهذه قراءة أخرى للعملية الاشهارية لعلها تساهم في تشجيع كل مواطن من منزل بورقيبة على التسجيل لكي تكون منزل بورقيبة هي فعلا أول معتمدية على مستوى عدد المرسمين 

jeudi 28 juillet 2011

عدد المواطنين المسجلين بعيد كل البعد عن المطلوب

ءان عدد المواطنين المسجلين الى حد الآن على مستوى الجمهورية مليون و مائة و ستون ألفا وءاثنان و ستون مواطنا حسب صفحة الهيئة العليا المستقلة للانتخابات مع العلم أنه كان من المفروض أن يسجل اليوم مليون وثلاثة وثماتون ألف مواطن وبما أنه لم يبقى ءالا 
خمسة أيام و مازال ستة ملايين وثلاث مائة وتسع وثلاثون ألفا وتسع مائةو ثمانية و ثلاثون مواطن من المفروض أن يسجلوا فان العدد الذي يجب أن يسجل كل يوم ءالى حد يوم 2أوت  هومليون ومائتان وسبع و ستون ألفا وتسع مائة وسبع و ثمانون مواطنا فهل يضرب التونسي الذي أطرد بن علي يوم 14جانفي موعدا جديدا مع التاريخ ويحقق المطلوب في خمسة أيام

مليون تونسي فقط سجلوا في قائمات الناخبين

ءان عزوف المواطن عن التسجيل في قائمات الناخبين ءالى اليوم غير مفهوم فالعدد المرتقب هو سبعة ملايين و نصف المليون ناخب والعدد الحاصل الى حد الحظة لم يتجاوز المليون و مائة وثلاثة آلاف ناخب أي أن الذين يجب أن يسجلوا يوميا هو مليون و ثلاثة و ثمانون ألفا كل يوم ءالى غاية يوم 2 أوت فهل يمكننا الوصول الى هذا العدد
على كل من لم يسجل أن يسجل وأن يقنع غيره بذلك
   


lundi 25 juillet 2011

المواطنون في منزل بورقيبة يحللون الأحداث الأخيرة

المتجول في منزل بورقيبة هته الأيام يلاحظ حتما أنه لاحديث ءالا عن الأحداث التي هزت المدينة وكل حسب مرجعيته يحاول تفسير ما جرى 
الجدير بالذكر أن التحاليل التي تسمعها تنقسم ثلاثة أصناف 
شق أول يرى أن ما حدث ليس ءالا عدم فهم للحرية في ءارتباطها الوثيق بالمسؤولية وعليه فان على كل من ساهم في الأحداث من بعيد أو من قريب أن يدفع ثمن ما أقترف وأن الأمن عليه أن يضرب بيد من حديد لكي لاتتكرر مشاهد العنف
شق ثان يرى أن السبب حسب رأيهم طبعا هو حسابات سياسوية ضيقة مؤامرة تجمعية كانت أومؤامرة دولية خارجية أوحتى رد فعل من حركة النهضة على ما دار من صراع في صلب هيئة بن عاشوربينها و بين اليسار زجت بالمواطن ومصالحه في دوامة من الخسائر المادية كان الأجدر أن تذهب الاعتمادات التي سترصد لتجاوزها ان رصدت الى أماكن أخرى كالمستوصفات الريفية أو المدارس أو حتى الطرقات وعلى الأطراف السياسية المتسببة في هذه الأحداث أن ترقى الى وعي سياسي و فكري يجنب المواطن دفع الفاتورة
أما الشق الثالث وهو الذي ظهر في اليومين الأخيرين ويرى أن الأزمة أعمق من أن يقع ءاختزالها في هذا السبب أو ذاك وهي ليست وليدة الثورة بل تمتد جذورها ءالى سنوات خلت والمتسبب فيها هي سياسة التهميش التي عانت و مازالت تعاني منها منزل بورقيبة على مدى عقود وخصوصا أن الوضع من الممكن أن يتفجر من جديد ءاذا لم تتظافر جهود الجميع للسعي للخروج من دوامة العنف باعتبارأن ءاعتماد الحل الأمني كحل سحري لكل المشاكل ليس ءالا زيادة في تعقيد الموقف وأنه على كل الأطراف المتداخلة في القضية من أطياف سياسية ومكونات مجتمع مدني و ما يطلق عليه اسم التيار السلفي والأجهزة الأمنية ومؤسسات الدولة كالمعتمد أو الوالي بالآضافة ءالى الشخصيات المعروفة والمؤثرة في المدينة أن يضعوا ءاختلاقاتهم جانبا وأن يجلسوا ءالى طاولة الحوار حسب رأي هذا الشق طبعا  
مهما كان التحليل القريب ءالى الواقع من المؤكد أن الأحداث تركت أثرا لدى المواطن وقد لاقت ءاستنكار الجميع لأن المهم اليوم هو المصلحة العليا للمدينة لأن المدن ابقى من متساكنيها 
 

dimanche 24 juillet 2011

مدينة تينجة تنفض عنها آثار العنف

أفاق اليوم أهالي مدينة تينجة على حركة غير عادية حيث كان صوت النقالات و المكانس في الصباح الباكر فقد تحرك مجموعة من متساكني المدينة لتنظيف الشوارع وأمام مؤسسات الدولة كالمعتمدية والبلدية وسط جو من الانشراح وكان كل المشاركين في الحملة يرددون بأن تينجة فيها رجال يكرهون العنف ويهمهم البناء لا الهدم وهاهي الصور لتؤكد أن وحدة المواطنين و مختلف مكونات المجتمع المدتي و الأحزاب السياسية ممثلة في حركة النهضة فرع تينجة ومؤسسات الدولة تستطيع أن أرادت أن تصنع العجب 

أمام المنازل 
جرار البلدية أيضا كان موجودا
  الأهالي يبدؤون العمل
الأطفال أيضا وكأنهم يقولون أننا هنا ولن نسمح للعنف بأن يحرمنا من حقنا في مستقبل مشرق
كل الأجيال اليد في اليد لأعادة بناء ما هدمه العنف 
  الأب و بنتيه جنبا الى جنب
وكأنها تقول نحن سنتصدى للعنف بالعمل المفيد
  تينجة فيها رجال     ونساء   وأطفال
دون تعليق
 العائلة السعيدة




jeudi 21 juillet 2011

الهدوء لليوم الثاني على التوالي

بأنشراح كبير عبر العديد من مواطني منزل بورقيبة على سعادتهم بتواصل الهدوء الذي يخيم غلى المدينة  منذ مساء الثلآثاء مع بعض الحذر خوقا من تكرار أعمال الشغب والعنف مع أنه لم يلاحظ أي مؤشر لذلك
و وسط حضور أمني مكثف وغير المسبوق في المدينة كان المتساكنون بين مؤيد لهذا الحضورلحماية الأهالي من غول العنف ورافض للمداهمات الليلية والتي اعتبرها البعض عنيفة نوعا ما حسب رأيهم
أن ما يتمناه الجميع في منزل بورقيبة هو عودة الروح التضامنية التي ميزت المدينة يوم 12 جانفي عندما كانت السباقة الى أبتكار فكرة لجان الحراسة وان كانت توبس قد صدرت الثورة فان منزل بورقيبة قد أهدت الشعوب العربية روحا تضامنية جنبت عديد المدن والميادين العربية والساحات شر الأقتتال والفتن في ظل غياب الأمن  

mercredi 20 juillet 2011

الهدوء يعود الى منزل بورقيبة

بعد أحداث يوم السبت الفارط وبعد يوم كان فيه  القاسم المشترك بين المواطنين هو الذعر والقلق والأستياء خصوصا بعد أن أغلقت كل المحلات التجارية حيث لا خبز ولا دواء ولا مصانع تعمل ولا ءادارات و بعد  تجمع ما يقارب   700 شخص من الملثمين و المراهقين لمدة تزيد عن الساعتين قرب ساحة 14 جانفي عاد الهدوء ليخيم من جديد على المدينة 
من المفارقات أن مضخمات الصوت عوضت صوت الرصاص وقنابل الغاز التي ملأت أجواء المدينة في الليلة الفاصلة بين الأثنين و الثلاثاء
نتمنى أن لا تتكرر مثل هذه الأحداث لأن الخاسر الوحيد هو المواطن الذي دفع و مازال يدفع ثمن حريته باهظا    

lundi 18 juillet 2011

Menzel bourguiba en flamme !!!

la ville de menzel bourguiba a vécu samedi un cauchemar, sans commentaire voila la video

jeudi 7 juillet 2011

الخبرالمحايد و المعلومة الدقيقة

سعيا منا الى تمكين المواطن في منزل بورقيبة من المعلومة الصحيحة والخبر الدقيق جائت فكرة  هته المدونة
دون الدخول في أطروحات و نظريات ليس المجال هنا متاحا لتناولها بكل بساطة هي محاولة متواضعة لأنارة الرأي العام

قراءة طيبة و تصفح مريح