lundi 19 décembre 2011

إلّي ما عندوش فلوش لا يلعب بينالتي لا يلعب توش الجزء العاشر والأخير


في منزل بورقيبة تكونت أكاديمية كرة القدم وهي وإن كانت سابقة في منزل بورقيبة وحولها أناس يحاولون ماستطاعوا العمل على النهوض بهذا القطاع وأغلبهم متطوعون إلاّ أنّه و كالعادة تنقصهم إمكانات عدة تحولت يوم الأحد الفارط إلى الملعب وكان الريبورتاج التالي




dimanche 18 décembre 2011

إلّي ما عندوش فلوش لا يلعب بينالتي لا يلعب توش الجزء التاسع

ي منزل بورقيبة تكونت أكاديمية كرة القدم وهي وإن كانت سابقة في منزل بورقيبة وحولها أناس يحاولون ماستطاعوا العمل على النهوض بهذا القطاع وأغلبهم متطوعون إلاّ أنّه و كالعادة تنقصهم إمكانات عدة 
تحولت يوم الأحد الفارط إلى الملعب وكان الريبورتاج التالي

إلّي ما عندوش فلوش لا يلعب بينالتي لا يلعب توش الجزء الثامن

في منزل بورقيبة تكونت أكاديمية كرة القدم وهي وإن كانت سابقة في منزل بورقيبة وحولها أناس يحاولون ماستطاعوا العمل على النهوض بهذا القطاع وأغلبهم متطوعون إلاّ أنّه و كالعادة تنقصهم إمكانات عدة 
تحولت يوم الأحد الفارط إلى الملعب وكان الريبورتاج التالي

إلّي ما عندوش فلوش لا يلعب بينالتي لا يلعب توش الجزء السابع

ي منزل بورقيبة تكونت أكاديمية كرة القدم وهي وإن كانت سابقة في منزل بورقيبة وحولها أناس يحاولون ماستطاعوا العمل على النهوض بهذا القطاع وأغلبهم متطوعون إلاّ أنّه و كالعادة تنقصهم إمكانات عدة
تحولت يوم الأحد الفارط إلى الملعب وكان الريبورتاج التالي


إلّي ما عندوش فلوش لا يلعب بينالتي لا يلعب توش الجزء السادس

ي منزل بورقيبة تكونت أكاديمية كرة القدم وهي وإن كانت سابقة في منزل بورقيبة وحولها أناس يحاولون ماستطاعوا العمل على النهوض بهذا القطاع وأغلبهم متطوعون إلاّ أنّه و كالعادة تنقصهم إمكانات عدة 
تحولت يوم الأحد الفارط إلى الملعب وكان الريبورتاج التالي

إلّي ما عندوش فلوش لا يلعب بينالتي لا يلعب توش الجزء الخامس

ي منزل بورقيبة تكونت أكاديمية كرة القدم وهي وإن كانت سابقة في منزل بورقيبة وحولها أناس يحاولون ماستطاعوا العمل على النهوض بهذا القطاع وأغلبهم متطوعون إلاّ أنّه و كالعادة تنقصهم إمكانات عدة 
تحولت يوم الأحد الفارط إلى الملعب وكان الريبورتاج التالي

samedi 17 décembre 2011

إلّي ما عندوش فلوش لا يلعب بينالتي لا يلعب توش الجزء الرابع

في منزل بورقيبة تكونت أكاديمية كرة القدم وهي وإن كانت سابقة في منزل بورقيبة وحولها أناس يحاولون ماستطاعوا العمل على النهوض بهذا القطاع وأغلبهم متطوعون إلاّ أنّه و كالعادة تنقصهم إمكانات عدة 
تحولت يوم الأحد الفارط إلى الملعب وكان الريبورتاج التالي

إلّي ما عندوش فلوش لا يلعب بينالتي لا يلعب توش الجزء الثالث


في منزل بورقيبة تكونت أكاديمية كرة القدم وهي وإن كانت سابقة في منزل بورقيبة وحولها أناس يحاولون ماستطاعوا العمل على النهوض بهذا القطاع وأغلبهم متطوعون إلاّ أنّه و كالعادة تنقصهم إمكانات عدة 
تحولت يوم الأحد الفارط إلى الملعب وكان الريبورتاج التالي

إلّي ما عندوش فلوش لا يلعب بينالتي لا يلعب توش الجزء الثاني

في منزل بورقيبة تكونت أكاديمية كرة القدم وهي وإن كانت سابقة في منزل بورقيبة وحولها أناس يحاولون ماستطاعوا العمل على النهوض بهذا القطاع وأغلبهم متطوعون إلاّ أنّه و كالعادة تنقصهم إمكانات عدة 
تحولت يوم الأحد الفارط إلى الملعب وكان الريبورتاج التالي

إلّي ما عندوش فلوش لا يلعب بينالتي لا يلعب توش الجزء الأول

في منزل بورقيبة تكونت أكاديمية كرة القدم وهي وإن كانت سابقة في منزل بورقيبة وحولها أناس يحاولون ماستطاعوا العمل على النهوض بهذا القطاع وأغلبهم متطوعون إلاّ أنّه و كالعادة تنقصهم إمكانات عدة 
تحولت يوم الأحد الفارط إلى الملعب وكان الريبورتاج التالي






mardi 6 décembre 2011

ولاية منزل بورقيبة إلّي عندو نواح يبداه مصّباح


تتداول صفحات الفايسبوك هته الأيام فكرة مغرية جدا مفادها أن تتحول منزل بورقيبة إلى ولاية وهي إن تحققت ستكون دافعا إقتصاديا وإجتماعيا للتنمية وربما حلت كل مشاكل الجهة بإعتبار زيادة التمويل العمومي للمدينة وتوفر فرص إستثمار وتحسين البنية التحتية إضافة للحركية في قطاع النقل من وإلى منزل بورقيبة.
في هذا الإطار إنتظم يوم الأحد في دار الثقافة بيرم التونسي إجتماع اللجنة المتركبةمن ممثلين عن حركة النهضة والمؤتمر مع بعض المستقلين و التي تعتني بهذا الموضوع إضافة إلى بعض المواطنين المتحمسين للفكرة في محاولة منهم للبحث عن السبل الكفيلة بوضعها على أرض الواقع وقد كان الحوار شيقا وبناءا وتراوحت التدخلات بين مدافع عن الحلم القابل للتحقيق لو تظافرت جهود الجميع وبين الرسوم البيانية وتفسير سبب المطالبة ببعث ولاية.
الإجتماع مبرمج حسب الدعوة المفتوحة للعموم في صفحة معا لتصبح منزل بورقيبة ولاية وفي صفحة ويكيليكس منزل بورقيبة على الساعة العاشرة صباحا وكنت قد تحولت إلى دار الثقافة قبل ذلك بقليل لأجد نشاطا آخر للهلال الأحمر التونسي وهو يوم تحسيسي حول مرض السيدا وقد تسائل بعض الحاضرين عن القاعة المخصصة للإجتماع مما دعى أحد الساهرين على البادرة الطيبة إلى التدخل لتحديد المكان والذي كان في القاعة الخارجية والتي يسميها رواد الدار بقاعة كرة الطاولة
ومرت الدقائق ولم يتجاوز العدد العشرة أفراد وهو ما يجعلني شخصيا أتسائل عن سر غياب المواطنين مع أن الأمر يهمهم بدرجة أولى وإن كنت أرجع ذلك إلى عدم دربتنا على ممارسة المواطنة لكن ذلك لا يكفي حسب رأيي فالقائمون على المبادرة إعتمدوا فقط على الفايسبوك كوسيلة وحيدة لإعلام المواطنين مع أن المدينة فيها إذاعتين واحدة على الأنترنات والأخرى على موجات الأثير كان من الممكن إستغلالهما ليكون الحضور أكثر من عدد ركاب حافلة صغيرة الحجم إضافة إلى تلامذة المعاهد الثانوية وخصوصا الذين تجاوزوا السادسة عشر منهم فهم سيصبحون غدا إطارات المدينة وكان من الممكن الإستفادة من آرائهم ومقترحاتهم حول الموضوع.
أن لا يأتي حضور غفير للإجتماع يمكن فهمه خصوصا في ظل غياب الدعم المادي واللوجستي لهته المجموعة الطيبة والتي والحق يقال ترى الحماسة خصوصا على وجه ذلك الشاب صاحب النظارات والذي أتمنى لو كان كل شباب منزل بورقيبة مثله فقد رأيته يجوب المدينة دار دار زنقة زنقة لإقناع المواطنين بجدوى المبادرة وأظن أن غالبية من أمضى على مطلب الولاية كان بعد إتصاله بهم ولكن أن يأتي المدافعون عن الفكرة بعد نصف ساعة فهنا أتسائل عن مدى إيمانهم بالفكرة ومدى جديتهم في السعي إلى الخروج بالمدينة من عنق الزجاجة ومن خلال القدوم المتأخر أفهم لماذا وقع تكرار الحديث بالإضافة إلى بساطته كالحديث عن الحلم كما جاء على لسان السيد جمال بوعجاجة  وخلته للحظة يقرأ لنا فقرة من قصته "سيسيليا" وكما قال السيد محمد الحبيب رويبح متحدثا عن النواب السابقين في مجلس النواب وعن حصة منزل بورقيبة في الحج وهو الكلام ذاته الذي قاله في اول إجتماع والتكرار والتكرار والإجترار ولا تقل لي يا صديقي أن في الإعادة إفادة وسأبين لك لماذا ؟
منذ الإجتماع الأول كان من المفروض الشروع فورا في وضع الفكرة أو المشروع أو الحلم أو سمّها ما شئت على الورق والبدأ بتقسيم العمل على لجان تعنى كل واحدة منها بجانب معين مع تحديد جدول زمني للقيام بالمهمة مما يمكن من ربح الوقت ولكن ذلك لم يحدث مما ادى إلى السقوط في الإرتجالية والتكرار غير المبرر أما ما قام به البعض الآخر من محاولة لإضفاء بعض الجدية على العمل فسقط أيضا في درجة الهواية حيث أن عرض خريطة على شاشة حاسوب لا يمكن ان تؤدي دورها لأن شاشة الحاسوب لا تمكن من يبعد عنها مترين من الرؤية بوضوح وكان من المفروض أن تتم الإستعانة بجهاز العرض من دار الثقافة وكانت الفائدة تحصل للجميع.
مع دعوة البعض لتحييد مبادرة منزل بورقيبة ولاية عن الحسابات السياسيةالضيقة إلا أن التأكيد على ذكر المؤتمر والنهضة والتكتل في تبيان الأسباب تجعلك تحس أن الحكاية ليست إلا مجرد حملة إنتخابية للإنتخابات القادمة وهو ما جعل ربما البعض ممن حضروا اول إجتماع يعزفون عن مواصلة الحضور في باقي الإجتماعات وكان من الممكن إن كانت الفكرة مقترحة في برامج الأحزاب أن يقع تنولها في مقرات الأحزاب فالمواطن التونسي مازال لم يستسغ بعد فكرة التحزب ويكون أكثر تفاعلا للعمل في إطار جمعية منه في العمل في مشروع يتبناه حزب سياسي.
أخشى أن تكون مبادرة الولاية كالشجرة التي تخفي الغابة وأن ننكب على المبادرة دون التفكير في الحلول للمشاكل العاجلة والآجلة وكما يقول المثل " يا مبدل لحية بلحية...." وتذهب الجهود هباءا منثورا.
نقطة أخيرة أقلقتني كثيرا وهي تعمد أحد الحضور لمرات عدة الإجابة على الهاتف وكأن الرجل يجلس في مقهى وليس في إجتماع مصيري يهم مستقبل مدينة بحالها الغريب جدا يا صديقي هو أن صاحبنا هذا هو من يدعو ويدافع بشراسة عن فكرة الولاية فإن كان رب البيت للطبل ضاربا فما بالك بالأولاد له يرقصون.
أن أحاول الحديث عما أراه معيقا للعمل لا يستنقص من قيمة الفكرة أو من مدى حماسة القائمين عليها او من صدق نواياهم ولكن الأمور لا تنجز بالحماسة ولا بالتمني إنما بالتخطيط والتخطيط والتخطيط ومن موقعي هذا لا أستطيع إلا أن أتمنى النجاح لهذه الفكرة الطيبة.

samedi 3 décembre 2011

من هم جماعة الصفر فاصل؟؟؟


لا يمر يوم في وطننا العزيز إلا ونحمد الله فيه على السلامة وقد كنت البارحة متخوفا لما قد يحدث في إلتقاء شقين مختلفين في إعتصام المجلس التأسيسي بباردو ولكن أظن أنه عدى بعض المناوشات لم يحصل ما لا تحمد عواقبه وقد يعود ذلك لعديد الأسباب والتي أرى منها بالخصوص غياب العروشية بين صفوف الشعب التونسي رغم الإختلافات الإيديولوجية.

ما لفت إنتباهي رقم سمعته اليوم بطريقتين مختلفتين وهو نتيجة حسب رأيي لما وصلت إليه تونس اليوم على  المستويين السياسي والإقتصادي ولا أظن أن تبعات حقبة بن علي ستنمحي هكذا بجرة قلم والرقم العجيب الغريب والمنتظر حتما هو "الصفر" حيث كانت مجموعة أظنها من مناصري حركة النهضة المتحصلة على 40/100 أو يزيد من جملة مقاعد المجلس التأسيسي تنادي على المجموعة المقابلة بأنهم جماعة الصفر أي أنهم تحصلوا في المجلس التأسيسي على 0.0/100من مقاعد المجلس التأسيسي وهو مرده حداثة عهدنا بالديمقراطية حيث لا تسمع قط في دول متمرسة على الديمقراطية هكذا نعوتا بل لا تراها إلا في تونسنا العزيزة وهذا يذكرني بصفة غريبة بما كنت تسمعه في المقاهي والملاعب بين جماهير كرة القدم من هذا أو ذاك الفريق حيث ينعت أحدهم الآخر بعدم حصوله على الألقاب فهل تحولت السياسة الى رياضة شعبية أم أن جمهور كرة القدم أصبح هو ذاته من يتظاهر أم أن الأمر بكل بساطة تعبئة "رياسية" من رياضية وسياسية لتخفيف الظغط على أعضاء المجلس التأسيسي وتحويل وجهة نظر الرأي العام أم هي حالة صحية بكل ما في الكلمة من معنى فهناك من هو مع الإعتصام وهناك من هو ضد الإعتصام؟؟
الرقم نفسه أعلنه البنك المركزي مشيرا إلى نسبة النمو التي ستصل إليها تونس في أواخر 2011 وهي 0.0/100 في أحسن الحالات لأن نسبة النمو مرشحة للنزول أكثر لو تواصل الحال على ما هو عليه مما قد يرفع عدد العاطلين عن العمل و عدد التونسيين تحت خط الفقر وعدد المصانع المغلقة وحتى تكلفة الإقتراض فنحن مصنفون ب ب ب سالب مع نظرة سلبية أي أن مؤسسات التقييم العالمية قد تخفض في تلك النسبة الى ما أقل من ذلك ووقتئذ تلزمنا سنوات لكي نعيد نسبة النمو الى 0.0/100 .
اليوم في تونس كلنا نعتبر جماعة الصفر فاصل ولكن هذا الصفر ليس كصفر عدد المقاعد في المجلس التأسيسي حيث أن من تحصل اليوم على نسبة يمكنه التدارك في الإنتخابات القادمة فقد لا تكون هناك ربما إنتخابات قادمة أصلا إذا ما تواصلت نسبة العجز الإقتصادي وسيكون عدد المعطلين عن العمل أكثر من عدد الأشجار التي يقف تحتها المحتجين .

اليابان أصيبت السنة الماضية بتسونامي ولم يتبادل اليابانيون الشتائم ولم ينقسموا إلى كفار و مسلمين بل شمروا على ساعد الجد وعملوا كل من موقعه على الخروج من عنق الزجاجة ونحن منذ ما يقارب السنة ونحن "نهزو ساق تغرق الاخرى" وبين اليابان و تونس فرق كبير ولما لا نذهب نحن إلى اليابان ونأتي باليابانيين إلى تونس لأن عقولهم تريد مكانا هادئا ونحن عقولنا تزلزل الأرض فربما يصلح حال الشعبين بهذه الطريقة.